17 سبتمبر 2011

شيرخان شيروخان بابيري جةنكيزخان

كان جيوش ئوربا تجمعت على ان يقظو على الاسلام بشكل نهائي اي لايبقون شخصا مسلما و بداو بها و حين انتصر شيرخان هو اسم اصلاح الدين الصابر صبر الجبال على ان يخسر اوربا الحرب في الشرق الاوسط  شيرخان ابو سفين جد جنكيز خان سمى ابنة بتسمية الجبل سفين و سفين سمى ابنه الحربي جةنك الحرب و استطاعة صلاح الدين تجميع الجيوش الاسلامية وحاربهم و كان الحرب دامية و تم الصلح مع الصليبيين و بعد ذلك قام في جهات اخرى حربا و اما بالسلام اي يجعل الشخص حرا و باختياره ان اصبح مسلما او بقى على دينه و قبل وفة صلاح الدين اوصى بتهياة الامر فان الاوربيين سيشنون مرة ثانية و قال لابنائه في دمشق ادفنوني وكان صلاح الدين لم يوصي بدفنه في اربيل بل دمشق كى يشتد جمع قوى مسلمين العالم و يحافضو ابناء صلاح الدين بان لايتعرض قبر ابيهم للاحتلال و ربما يخربو القبر توفية صلاح الدين و حكم العالم الاسلامى سةفين وفي ايامه تمرد بعض العرب هنا وهناك على حكم سفين وهوكوردي و كيف يحكمنا ربما الاوربيين كان يشعل الفتن و كان القتال هنا و هناك يدور ضد جيش صلاح الدين وعند ذاك الموقف العرب علم الاكراد بان العرب يمتلكون بعظهم وليس كلهم غباء متقع و دارة معركة كبيرة جدا على جيس سفين الم سفين خان ذلك كثيرا  و ضعف الدولة الى حد ما ولكن الاوربين لايجراو الحرب ولكن كانو يعدو العدة لضرب الاسلام وبعد سنوات من تصفية الامور هنا وهناك ارتاى سفين على الامور اللذي كان في صغره لة عرفها لكان كذا وكذا فعلم ابنائه واعدهم عدا وفي فكرهم الحرب ات لامحالة و قام العرب بتاريخ الاكاذيب الخيالية بان جيش ئوربا حصانهم هذه المرة اكبر و اسلحتهم و الرجل طويل وكان خرافات انتشرت والرعب يصيب الاهالي احد اولاد سفينخان اسمه جةنكيز وكان اشجع اخوته و كان يدربون تدريبا عنيفا فى باليسان منطقة قرب جبال سفين و بنى احصنة للمدن و بنى القلاع الكبيرة وتم تحصينهم وفي كل مكان اذا كان المكان سهل بنى فيه تلا  عاليا للانذار في كافة انحاء كوردستان و البلاد الاسلامية و في وبعد مدة كبيرة كان هناك مناوشات ضد الاسلام و بشكل مستمر الى ان جاء جنكيز خان و كبر و اخوانة قد تقوو الحروب العنيفة واول فكرة قال لابيه نتجه الى الشرق و نحتل المدن الى ان نعلمهم الاسلام جيدا ثم ناتى بهم و نحارب كان الفكرة جيدة في نضر الخان سفين ابن شيرخان (صلاح الدين الايوبي  ) المهم جنكيز احتل الاراضي الى ان وصل نهاية الصين و استطاع ان يظع حدود الشمال والجنوب للصين و فتحت الجوامع في كل المدن و تعاليم الاسلام والمسلمين و حل المشاكل الازلية بين منغوليا والصينيين و بقى فترات بحيث ان زوجة سفين كان دائما يبكى على ابنائه واصبح مدة كبيرة ولم يرى ابنائها في البداية لم يخبر سفين خان و حين علم سفين قال لها اصبري فهم لايلعبون هم يومنو الاسلام في الارض ولاندع الاسلام يسقط اما الاوربيين و خاصتا وخصةصا فرنسا كان اشد الدول على الاسلام  و قامو برحلات ليجعلو كل العالم مسيحية ولكن سبقهم جةنكيز في اسلمة الناس للدين رتبت قلاع اربيل و كركوك  لانهما كان في سهل وكان الميديون بنوها قديما ولكن سفين جعل ابنيتها اكثر حربية حسب مصادر جةنكيز بقى مصرا الى ان يرى نهاية العالم بعد الصين استغرق طويلا  و ام جةنكيز لايعلم ولاخبار لاتصل بسهولة كل خبر ستة اشهر وكان المشكلة في اللغة كبيرة جدا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون