02 مايو 2011

الملك الميدي يحارب جنوبا و شرقا بيد الرومي كتاب روداوى كاتى هاتنى ديني موسايى

كان لامبراطورية ميديا هي اول حكم عالمي و له شبكة حكم واسعة في كل انحاء العالم و كان هناك عصابات في اقصى كوردستان  بين كوردستان والروم كان هناك مناوشات لعصابات غير رومية بل الخارجين عن القانون الميدي واستمر ذلك طويلا كلما لحق الميديون بهم كانو يهربون الى روومى حيث اليونان الحالية و رومي لم يكن ذاك الحكم هناك لكن كان هناك نوع من رؤساء مناطق و خوفا من ان يقتل من رومي لم يدخلو ذاك الارض الاجنبية و بعد فترة يرجع العصابات مرة اخرى حيث ان الميديين تركو تلك المنطقة ولايريدون القتال مع بني جلدتهم الميدي الكوردي و تقوت تلك العصابات في الدرةك لان المنطقة الوحيدة التجارية البرية اليها ولم يذكر كتاب جدي بان هناك نهر كبير يعبرونة او اسم النهر ولا ادري لماذا المهم تقوة الدركيين شيئا فشيئا واخذو يستولون على التجارة وياخذون منهم الظرائب القليلة مقارنة مع ظرائب الميديين و بعد عشرات السنين اجبرة ماد على الاتفاق مع هولاء ليسلم بظائع الناس ويستمر التجارة  و الدركيين الميديين الميديين الاصل اخذو مواقعهم و اماكنهم و بدا التنظيم الاداري المستقل لهم و الميديين الاكراد اتفق مع الميديين الدرةكيين و كان ذلك نصرا للميديين الدركيين وشاءت الاقدار ان تحترق مدينتهم الجميلة انذاك وكان الحرائق هائلا جدا ازهقت الارواح والاموال كثيرا و بعد الكارثة فرضو ضرائب على المارة من ميديا الكورد الى روومي مبالغ كبيرة لتعويظهم و حين علمو التجار ذلك اخذو بتغير طرقهم  و بعد ذلك قام الدركيين باحتلال اراضي الميدية المختارة من قبل التجار واستمر الدركيين باحتلال طرق التجارة اينما تكون و قد استفادوكثيرا من احتلالهم طرق التجارة ولم يسكت الميديين و لكن الذي حدث انتشر الدين المسيحي بشكل كبير واول الشعوب اصبحو مسيحيين هم الرومي وبسرعة كبيرة جدا اصبح مملكة وتنضيم اداري جيد لمملكة رومي والاخبار تاتي الى شاه ميديا عن كل صغيرة وكبيرة و لكن الشعب الميدي الكوردي كانت ديانتهم الغالبة هية الزرادشتية ولم يكن في ميديا تعصب ديني مثل روومي في الفترة مابعد النهضة و جاء الرومي برسالة قوية للدركيين ان تنسحبو من كل اراضي ميديا والى نحن لانقبل ان تبطشو بارض ميديا  والذي حدث ان الدركيين العنيدين لم يوافقو على ترك اراضي ميديا و باغت الروم و سحق الدركيين ولم يسلم احدا من روس الحكم الا وقتل او هرب وكان هناك علاقة قوية بين رومي و ميديا و قال الملك الميدي هبو الى ارض السواد الخالية وابلغو الشعب الرومي من يريد ان ياتي الى الشام والى البحر الليج darya leech فالياتي و يعيش بسلام في ارضي كان ذلك مكافئتا لرومي لاحباط الدركيين ورجوع اراضي ميديا وشائت الاقدار ان تاتي الغضب من زعماء خورما شرق الخليج حاليا و بداو التمرد والعصيان على ماد بان شاه ماد يتفق مع اليهود لذا وجب العصيان عليه حسب تعاليم الزردشتية الذين هم فسروها بهذا الشكل ولم يكونو ملتزمين بالدين الزدشتي النبي الكوردي المهم اخبر شاه ماد بالقصة لرومى و جيء بالاف مؤلفة من جنود الروم و عبرو بطريق البحر و من لبنان الحالية و الى الفرات وعبرو الفرات و وصلو المدينة الكوردية الميدية القديمة خولييج xooleech وارتاحو في المدينة الكوردية حسب توصية الملك الميدي و في الصباح  هاجمو الخورمايين و سحقووهم واستمرو في ملاحقت الخورمايين حتى وصلو الى الهند و حين علمو ان هذا القوم لا يتكلمو الكوردية واللورية عرف وسالهم و لم يعرفو مايقولون كان هناك لايعرفون هم ماذا فاسماهم المستشار العسكري الميدي المرافق لقائد الرومي اسماهم هندة نةما هندة تةواو و هندة كوتايى هات اي تمام لم يبقى من الخورمايين و جعل و جاءت الخبر السار لشاه ميديا فارسل جيشه للمنطقة و نضمها اداريا و رجع الجيش الرومي و حسب توصية الزعيم الرومي فاعطا  الشاه الميدي لقب الملشاه لزعيم الروم وان يرسل المستشارين الى رومي لتعليم التنظيم والعلم والتطور و طبعا حسب توصية زعيم رومي ان يرجع جميع الجنود الباقين و الملك التسمية الجديدة لزعيم رومي كان احتفالا باهرا اي سينهض رومي و يكون هناك حضارة مثل حضارة ميديا و هناك تفاصيل كثيرة ولكنني اختصرت و هناك الكثير يتعلق باحداث شمال كوردستان و كيف كانت و فينك و رومي و كيشةيان .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون